الانسان
الملك عبد العزيز محاطاً ببعض أبنائه
الملك سعود في قصره الكائن بالناصرية القديمة - ١٣٧٣هـ
الملك سعود يؤدي العرضة
الملك سعود يصافح بعض الانجال و الكريمات
«الوردة “سعود الأول” الاسم مسجَّل عالميًا لدى The American Rose Society وردة ذهبيّة اللون، رائعة الجمال، فخمة الشكل، تلك هي وردة “معوّدة” (مولّدة) الأولى، التي هي سِليلة نخبة من أشهر الورود في العالم. لقد استغرق إنماء هذه الوردة تسع سنوات من العمل الدقيق قام به (إي أو إس) بورنر، الذي ابتكر عدداً من الورود يفوق ما ابتكره أي شخص آخر في التاريخ. وقد أطلقت شركة جاكون و بركنز، أكبر الشركات المنتجة للورود في العالم، على هذه الوردة المولّدة الجديدة ذات اللون الأصفر، اسم صاحب الجلالة الملك لعود بن عبد العزيز آل فيصل آل سعود. إن البُراعم التي ستنمو في حدائق جلالة الملك ستفتح عن نوع من الورد لم تقع عليه عين من قبل، اللهم إلا عين العلماء الذين قضوا السنوات الطوال وهم يحاولون الوصول بهذه الوردة الجديدة إلى مرحلة الكمال في حقول التجارب في كل من فينيكس بولاية أريزونا ونومان بولاية كاليفورنيا. ويرجع نسب هذه الوردة في التاريخ إلى عام 1900م (1318هـ) عندما نجح العالم النباتي العظيم برنيه دوشيه، الفرنسي الأصل، بتطعيم الوردة الفارمية الصفراء المزدوجة الأوراق، “روزا فوتِيدا برسيكا” بوردة مولّدة، دائمة التفتح، قوية الاحتمال، تدعى أنطوان دوشيه. وإلى هذا الأصل يرجع اللون الأصفر الذي احتفظ به في الورود المولّدة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الوردة الشهيرة “غولدن ماستر بيِس” (التحفة الذهبية) التي تحدّرت عنها وردة سعود الأول. إن هذه الوردة هي المثلك الخاص لجلالة الملك سعود ولا يمتلكها أحد سواه. إن النباتات المقدّمة مع هذه النبذة هي الوحيدة من نوعها في العالم.» ⸻ •وردة تحمل اسماً يُقال “وردة سعود الأول” وهي وصفها “ذهبيّة اللون” “مولّدة” (أي ناتجة عن تهجين أو إنتاج خاص) •ذِكر أن تاريخ النسب يعود إلى تطعيم وردة „روزا فوتِيدا برسيكا“ (Rosa foetida persica) – وهي حقيقة تاريخيّة معروفة في تربية الورود الأصفر. •ذِكر اسم مزارع ورد يُسمى “Bourner” أو “O.S. Bourner”
«الوردة “سعود الأول” الاسم مسجَّل عالميًا لدى The American Rose Society وردة ذهبيّة اللون، رائعة الجمال، فخمة الشكل، تلك هي وردة “معوّدة” (مولّدة) الأولى، التي هي سِليلة نخبة من أشهر الورود في العالم. لقد استغرق إنماء هذه الوردة تسع سنوات من العمل الدقيق قام به (إي أو إس) بورنر، الذي ابتكر عدداً من الورود يفوق ما ابتكره أي شخص آخر في التاريخ. وقد أطلقت شركة جاكون و بركنز، أكبر الشركات المنتجة للورود في العالم، على هذه الوردة المولّدة الجديدة ذات اللون الأصفر، اسم صاحب الجلالة الملك لعود بن عبد العزيز آل فيصل آل سعود. إن البُراعم التي ستنمو في حدائق جلالة الملك ستفتح عن نوع من الورد لم تقع عليه عين من قبل، اللهم إلا عين العلماء الذين قضوا السنوات الطوال وهم يحاولون الوصول بهذه الوردة الجديدة إلى مرحلة الكمال في حقول التجارب في كل من فينيكس بولاية أريزونا ونومان بولاية كاليفورنيا. ويرجع نسب هذه الوردة في التاريخ إلى عام 1900م (1318هـ) عندما نجح العالم النباتي العظيم برنيه دوشيه، الفرنسي الأصل، بتطعيم الوردة الفارمية الصفراء المزدوجة الأوراق، “روزا فوتِيدا برسيكا” بوردة مولّدة، دائمة التفتح، قوية الاحتمال، تدعى أنطوان دوشيه. وإلى هذا الأصل يرجع اللون الأصفر الذي احتفظ به في الورود المولّدة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الوردة الشهيرة “غولدن ماستر بيِس” (التحفة الذهبية) التي تحدّرت عنها وردة سعود الأول. إن هذه الوردة هي المثلك الخاص لجلالة الملك سعود ولا يمتلكها أحد سواه. إن النباتات المقدّمة مع هذه النبذة هي الوحيدة من نوعها في العالم.» ⸻ •وردة تحمل اسماً يُقال “وردة سعود الأول” وهي وصفها “ذهبيّة اللون” “مولّدة” (أي ناتجة عن تهجين أو إنتاج خاص) •ذِكر أن تاريخ النسب يعود إلى تطعيم وردة „روزا فوتِيدا برسيكا“ (Rosa foetida persica) – وهي حقيقة تاريخيّة معروفة في تربية الورود الأصفر. •ذِكر اسم مزارع ورد يُسمى “Bourner” أو “O.S. Bourner”
