‫#رسالة_الرئيس_كنيدي_الشهيرة‬⁩ ، التي أرسلها إلى ⁧‫#الملك_سعود‬⁩ ، من ضمن (ستة ملوك ورؤساء عرب ) في ١١مايو ١٩٦١

‫#رسالة_الرئيس_كنيدي_الشهيرة‬⁩ ، التي أرسلها إلى ⁧‫#الملك_سعود‬⁩ ، من ضمن  (ستة ملوك ورؤساء عرب ) في ١١مايو ١٩٦١، والتي تلخص سياسته وأهدافها لإيجاد حل ل ⁧‫#الصراع_العربي_الإسرائيلي‬⁩ ،وإيجاد حل ل ⁧‫#الاجئين_الفلسطينين‬⁩ من خلال برامج (الغذاء في مقابل السلام ).. ورغبة الإدارة الأمريكية في تحقيق حق   العرب في تقرير مصيرهم من أجل ازدهار بلادهم ، وجاراتهم .. واستعداد الولايات المتحدة العمل من خلال ⁧‫#الأمم_المتحدة‬⁩ وخارجها ل إيجاد حلول لقضاياهم  وحل مشاكلهم من اجل تطور بلادهم اقتصاديا لتحقق رغبات الشعوب  الحرة في تقرير مصيرها .. ومساهمة الإدارة الأمريكية في تحسين اوضاع البلاد العربية المعيشية و تطوير برامج ( الغذاء مقابل السلام )، والبرامج التعليمية المتبادلة ، والتي تضررت جميعها بسبب ⁧‫#النزاع_العربي‬⁩ _الإسرائيلي، والتي نرغب في حله إنسانيا ، وتعويض ⁧‫#اللاجئين_الفلسطينين‬⁩  ، وحماية حقوقهم وإيجاد حلول لمشكلة تحويل مجرى ⁧‫#نهر_الأ‬⁩ ردن.  و نص الرسالة هذه طبق الأصل ، أرسلت للقادة العرب الستة ، ماعدا (الفقرة الرابعة) , التي اتسمت بخصوصية كل بلد ( والقادة العرب هم :⁧‫#الملك_سعود‬⁩ ، و الملك حسين ⁧‫#الأردن‬⁩ ، والرئيس فؤاد شهاب ⁧‫#لبنان‬⁩ ، والرئيس عبدالكريم قاسم ⁧‫#العراق‬⁩ ، والإمام أحمد حميد الدين ⁧‫#اليمن‬⁩ ،والرئيس جمال عبدالناصر # مصر .. رحمهم الله .. وفي رسالته للملك سعود قال في الفقرة الرابعة:" أذكر اللقاء المفيد ،والبناء والتاريخي بين والدكم العظيم ⁧‫#الملك_عبدالعزيز‬⁩  (رحمه الله ) ،والرئيس روزفلت ،والذي لايزل رمزا للمصالح والأهداف المشتركة لبلدينا العظيمين … أما بالنسبة للعلاقات بين الولايات المتحدة و ⁧‫#المملكة_العربية_السعودية‬⁩ ، فإنني أشترك معكم برغبتنا بتعزيز العلاقات بين بلدينا ، التي توثقت عبر سنين طويلة، و يجب ان تستمر وتزدهر .. وسفيرنا (هيث) في بلادكم ، جعلنا دائما نتابع  ما يجري في بلادكم من أخبار تهم بلدينا . وإنني شاكرا لما تقدموه من عطف عليه كمثل للولايات المتحدة .(Telegram 430 to Jidda, May 11; Department of State, Central Files, 611.80/5–1161)↩
‏وفي ٢٥ يونيو ١٩٦١ ، أرسل ⁧‫#الملك‬⁩ سعود  رحمه الله ردا للرئيس كنيدي على خطابه ،منتقدا دعم الولايات المتحدة لإسرائيل،وموقفها من النزاع ⁧‫#العربي_الإسرائيلي‬⁩ ، خصيصا خلال موقفها في ⁧‫#الأمم_المتحدة‬⁩ الأخير بشأن  ⁧‫#اللاجئين_الفلسطينين‬⁩ ، وأصر على أن الأسس الوحيدة لمقاربة ⁧‫#القضية_الفلسطينية‬⁩ ، أساسها ، هو أن ان العرب ، هم أصحاب الأرض الشرعيون ل ⁧‫#فلسطين‬⁩ ، ولهم الحق في العيش بها ..لان إسرائيل هي التي اغتصبت حقوق الشعب الفلسطيني ، ومعتدية ، وتأسست بمعاونة سياسية من الأمم المتحدة "(Department of State, Central Files, 786A.00/6–2591