إلى أبناء أمتنا العزيزة. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
��������� أمام الحفاوة البالغة، التي قوبلنا بها، في كل بلد من بلدان مملكتنا الفتية، وأمام مختلف ضروب الولاء والإخلاص، من أبناء شعبنا العزيز، والتي تجلت، فيما أقامه لنا هذا الشعب، من حفلات ومهرجانات رائعة، استحقت منا الرضى والتقدير، هذه الاحتفالات، التي أقامها الشعب؛ ليدلل بها على ما يكنه ويخفيه، من حب عميق، وولاء دائم، لجلالة الملك المعظم ولشخصنا، ولأفراد أسرتنا.أمام هذه الظواهر الطيبة، من شعبنا الكريم، يقابلها من شخصنا العطف والتقدير، نوجه، إلى كل سعودي مخلص، شكرنا وامتناننا، لهذه الظواهر النبيلة، التي، إن دلت، فإنما تدل على إخلاص وتفاني هذا الشعب الفتي، في الحب والولاء، لجلالة الجالس على العرش، ولأفراد بيته الكريم، كما نتوجه بشكرنا الخالص إلى الأمة المصرية الشقيقة، في شخص مليكها المعظم فاروق الأول، إزاء ما لقيناه فيها، من مظاهر الحفاوة والتكريم، التي لا يمكننا نسيانها، مدى الحياة، والتي أنستني أن أشكر للشعبين الكريمين العظيمين الأمريكي والبريطاني، لما لقيته منهما، حكومة وشعباً، في شخصيات رؤسائهما وقادتهما، من تكريم، وحسن وفادة، الشيء الذي أذكره لهما، على الدوام، بالشكر الوافر، والتقدير التام.وختاماً أسأل الله، لهذا الوطن الغالي، كل تقدم ونجاح، في ظل صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله عماداً للوطن وذخراً للعروبة والإسلام.
��������� أمام الحفاوة البالغة، التي قوبلنا بها، في كل بلد من بلدان مملكتنا الفتية، وأمام مختلف ضروب الولاء والإخلاص، من أبناء شعبنا العزيز، والتي تجلت، فيما أقامه لنا هذا الشعب، من حفلات ومهرجانات رائعة، استحقت منا الرضى والتقدير، هذه الاحتفالات، التي أقامها الشعب؛ ليدلل بها على ما يكنه ويخفيه، من حب عميق، وولاء دائم، لجلالة الملك المعظم ولشخصنا، ولأفراد أسرتنا.أمام هذه الظواهر الطيبة، من شعبنا الكريم، يقابلها من شخصنا العطف والتقدير، نوجه، إلى كل سعودي مخلص، شكرنا وامتناننا، لهذه الظواهر النبيلة، التي، إن دلت، فإنما تدل على إخلاص وتفاني هذا الشعب الفتي، في الحب والولاء، لجلالة الجالس على العرش، ولأفراد بيته الكريم، كما نتوجه بشكرنا الخالص إلى الأمة المصرية الشقيقة، في شخص مليكها المعظم فاروق الأول، إزاء ما لقيناه فيها، من مظاهر الحفاوة والتكريم، التي لا يمكننا نسيانها، مدى الحياة، والتي أنستني أن أشكر للشعبين الكريمين العظيمين الأمريكي والبريطاني، لما لقيته منهما، حكومة وشعباً، في شخصيات رؤسائهما وقادتهما، من تكريم، وحسن وفادة، الشيء الذي أذكره لهما، على الدوام، بالشكر الوافر، والتقدير التام.وختاماً أسأل الله، لهذا الوطن الغالي، كل تقدم ونجاح، في ظل صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله عماداً للوطن وذخراً للعروبة والإسلام.
ام القرى