وقع بين يدي أول عدد لمجلة راية الإسلام تلك المجلة التي صدرت في تاريخ 1/ 12 / 1379 هـ
في عهد الملك سعود رحمه الله كانت طبيعة
هذه المجلة أنها دينية ، علمية، ثقافية ، أدبية ، اجتماعية ، يصدرها علماء المسلمين آنا ذاك
جهة إصدارها الرياض عدد صفحاتها 48
شعارها مسجد وراية مدون عليها
"لاإله إلا الله محمد رسول الله: " وقل جاء الحق وزهق الباطل "
المشرف على المجلة الشيخ عبداللطيف بن إبراهيم آل الشيخ
ورئيس تحريرها الشيخ صالح بن محمد بن لحيدان
ومدير المجلة الشيخ علي بن حمد الصالحي
أفتتحت المجلة صفحتها الأولى بحكمة العدد التي تقول
"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن"
وبيتٌ من الشعر يحث على العمل
ومالفخر بالعظم الرميم وانما فخارالذي يبغي الفخار بنفسه
وشكر وتقدير للملك
جاء نصه
شكر وتقدير بتبرع صاحب الجلالة الملك المعظم لهذه المؤسسة بمبلغ عشرين ألف ريال والراية إذ تعلن هذه المفخرة الملكية الكريمة والصحفة المجيدة تشكر صاحب الجلالة على هذا التشجيع وتتشرف بتسجيل هذه الأريحية على صفحاتها والتاريخ يسطرها في أحرف من نور شاهدة لحامي الحرمين وحامل راية الإسلام بما لجلالته من المآثر الجليلة والأيادي البيضاء في الدفاع عن حوزة هذا الدين الحنيف والمحافظة على مبادئه ، حفظ الله جلالته وأبقاه ذخراً للإسلام والمسلمين
مضى قرابة الخمسون عام على تلكم المجلة والتي سطرت
أسماء خالدة شامخة لتاريخ لتكن شاهدة على مأثرهم
تلك الأسماء التي حملت هم الدين على عاتقها لتوصله إلى البشرية
عندما تقرأ في تلك المجلة تشعر بروحانية تسري في جسدك وتشعر بتكاتف الجميع لأجل هذا الدين
شعورٌ بالحزن ألم بي فهل نرى يوماً تكاتفنا جميعاً من أفراد المجتمع بمختلف أطيافهم لخدمة هذا الدين ونصرته
وهل ياترى نرى يوماً جريدة أو مجلة كمجلة راية الإسلام تصدر من هذه البلاد تخدم الإسلام وأهله وتكون منبر له ؟!
أترككم مع بعض ماصورته لكم وهنالك الكثير الذي لم أنزله !
في عهد الملك سعود رحمه الله كانت طبيعة
هذه المجلة أنها دينية ، علمية، ثقافية ، أدبية ، اجتماعية ، يصدرها علماء المسلمين آنا ذاك
جهة إصدارها الرياض عدد صفحاتها 48
شعارها مسجد وراية مدون عليها
"لاإله إلا الله محمد رسول الله: " وقل جاء الحق وزهق الباطل "
المشرف على المجلة الشيخ عبداللطيف بن إبراهيم آل الشيخ
ورئيس تحريرها الشيخ صالح بن محمد بن لحيدان
ومدير المجلة الشيخ علي بن حمد الصالحي
أفتتحت المجلة صفحتها الأولى بحكمة العدد التي تقول
"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن"
وبيتٌ من الشعر يحث على العمل
ومالفخر بالعظم الرميم وانما فخارالذي يبغي الفخار بنفسه
وشكر وتقدير للملك
جاء نصه
شكر وتقدير بتبرع صاحب الجلالة الملك المعظم لهذه المؤسسة بمبلغ عشرين ألف ريال والراية إذ تعلن هذه المفخرة الملكية الكريمة والصحفة المجيدة تشكر صاحب الجلالة على هذا التشجيع وتتشرف بتسجيل هذه الأريحية على صفحاتها والتاريخ يسطرها في أحرف من نور شاهدة لحامي الحرمين وحامل راية الإسلام بما لجلالته من المآثر الجليلة والأيادي البيضاء في الدفاع عن حوزة هذا الدين الحنيف والمحافظة على مبادئه ، حفظ الله جلالته وأبقاه ذخراً للإسلام والمسلمين
مضى قرابة الخمسون عام على تلكم المجلة والتي سطرت
أسماء خالدة شامخة لتاريخ لتكن شاهدة على مأثرهم
تلك الأسماء التي حملت هم الدين على عاتقها لتوصله إلى البشرية
عندما تقرأ في تلك المجلة تشعر بروحانية تسري في جسدك وتشعر بتكاتف الجميع لأجل هذا الدين
شعورٌ بالحزن ألم بي فهل نرى يوماً تكاتفنا جميعاً من أفراد المجتمع بمختلف أطيافهم لخدمة هذا الدين ونصرته
وهل ياترى نرى يوماً جريدة أو مجلة كمجلة راية الإسلام تصدر من هذه البلاد تخدم الإسلام وأهله وتكون منبر له ؟!
أترككم مع بعض ماصورته لكم وهنالك الكثير الذي لم أنزله !