زيارته الى أمريكا
الملك سعود في المقر العام للامم المتحدة. جلالته يصعد إلى المنصة لالقاء كلمته و يرافقه الأمير وآن وآيثنقون الأمين العام للامم المتحدة ، و يرى الحضور وقوفاً للتصفيق اثناء صعود الملك سعود لالقاء كلمته التي قال فيها : "من هذا المنبر أود أن أعرب عن تقديري وأطيب تمنياتي للأمم المتحدة. المنظمة التي كانت الأهداف الإنسانية هي سبب الهامها" 1957 م
#الملك_سعود ومعه سفير #المملكة العربية_السعودية في #واشنطن عبدالله الكيال ،والشيخ عبدالله بالخير رحمهم الله ،في نيويورك ، وفي استقبالهم السيناتور الأمريكي الجمهوري ، هنري كابوت لودج ، جونيور ،ممثل #الولايات_المتحدة في #الأمم_المتحدة والذي وضعه الرئيس الأمريكي أيزنهاور ممثلا شخصيا عنه في نيويورك لإستقبال الملك سعود عند وصوله في ٢٩ يناير ١٩٥٧م