أوردت جريدة أم القرى ما ورد في خطاب الأمير سعود عن كيفية وفاة الإمام، ولا ندري هل هو كامل الخطاب أم كان ما أوردته الجريدة مختصراً من خطاب الأمير سعود، وجاء على الشكل الآتي:
من قبل سيدي الإمام كان لايزال كما تعهدونه من صحة وعافية ونظامه في أعماله ومجالسه لم يغيره، وكان قبل يوم عيد الأضحى يستعد للنزول لصلاة العيد في مصلاه، ولكن حدث في صباح العاشر من ذي الحجة (يوم العيد) أن أصابه مثل الصفراء فأقام ثلاثة أيام على هذا. وفي اليوم الثالث عشر من ذي الحجة المصادف يوم الجمعة الساعة الثامنة قدم الإمام إلى رحمة الله ؛ فنرجو الله أن يتغمده برحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يخلفه علينا وعلى جميع المسلمين.
من قبل سيدي الإمام كان لايزال كما تعهدونه من صحة وعافية ونظامه في أعماله ومجالسه لم يغيره، وكان قبل يوم عيد الأضحى يستعد للنزول لصلاة العيد في مصلاه، ولكن حدث في صباح العاشر من ذي الحجة (يوم العيد) أن أصابه مثل الصفراء فأقام ثلاثة أيام على هذا. وفي اليوم الثالث عشر من ذي الحجة المصادف يوم الجمعة الساعة الثامنة قدم الإمام إلى رحمة الله ؛ فنرجو الله أن يتغمده برحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يخلفه علينا وعلى جميع المسلمين.